Facts About المدير المتسلط Revealed
Facts About المدير المتسلط Revealed
Blog Article
إنَّه لمن الممكن بشكل أو بآخر البقاء بعيداً في بعض الوظائف؛ فإذا كان بإمكانك تخفيف مقابلة مديرك وجهاً لوجه، افعل ذلك؛ وإذا كان بإمكانك السير في ممر آخر لتتجنب المرور بمكتبه، فافعل ذلك أيضاً؛ وأما إذا لم تكن مضطراً إلى قول أي شيء في اجتماع قد يثير حنقه، فلا تتكلم، ولا تضع نفسك في أي موقف غير ضروري قد يجلب لك المشاعر السلبية ما أمكن.
إدواردو سافرين.. من “فيسبوك” إلى ريادة الأعمال الاستثمارية
وفي هذه النقطة يمكننا الاستشهاد بالمواقف الأكثرة شهرة، فهناك الكثير من لاعبي كرة القدم المشهورين حول العالم ينتقلون من نادِ إلى آخر أقل منه في القوة والقيمة التاريخيه؛ ويكون ذلك بسبب طريقة تعاملهم الخاطئة مع قرار المدير الفني بالإستبعاد أو عدم المشاركة في بعض المباريات فضلاً عن الإستمرار في العمل والتدرب لحين قدوم الوقت المناسب واقناعه بقدراتهم بطريقة أفضل من المعاملة بندية ينتج عنها الطرد من العمل.
والاستفزاز عنده وحب المشاكل من أولويات حياته, وعندما تقول له: سوف أشكوك إلى من هو أعلى منك, يقول: إذن لا تلومنَّ إلا نفسك, فهو يريدك تحت سيطرته وجبروته, فأنا ابتليت بمثل هذا النوع من المدراء، فما أحسن طريقة للتعامل معه؟ هل الحزم معه ومعاملته بالمثل أم التراخي والذلة له؟ علمًا أني أؤدي واجباتي الوظيفية على أكمل وجه, فأرجو من مستشار الحياة والعمل والمستشار النفسي - الدكتور محمد عبد العليم - النصح والتوجيه؟
كيف تتعامل مع «أنواع المديرين» المختلفة؟ : المتسلط .. المركزي .. المراوغ .. المعرقل .. اللوّام .. المتقلب
حتى من يعتبرون مديريهم هم الأعظم أو يملكون صداقات قوية معهم قد يكون من المهم لهم تعلم مهارات لإدارة التعامل معهم، ومع رؤساء مديريهم كذلك، لأنه ليس من الذكاء أن تجعل لك محاميا واحدا في بيئات العمل.
بعض المجاملات وتوجيه كلمات الإطراء للمدير المتسلط قد يكون له بعض التأثير الإيجابي على العلاقة، مع الانتباه لعدم الإفراط في الأمر، حيث أن: المجاملة قد تشعر المدير بالمزيد من الاحترام أو التقدير من قبل الطرف المقابل.
هو المدير الذي يبذل قصارى جهده لمساعدة الموظف في تحقيق أهدافه دون المساس بالأهداف التنظيمية. يتميز بصفات أخلاقية حميدة وخصال إنسانية فريدة. يجمع بين دماثة الخلق وحسن التصرف. يحب الخير لموظفيه كحبه الخير لنفسه، لا يفضل موظفًا على آخر بل الجميع عنده سواسية في الحقوق والواجبات. يفرح لفرحهم ويحزن لحزنهم ويعمل على بناء علاقات وطيدة معهم. يتمتع بالصفاء فلا يحسد أحدًا ولا يحقد على أحد من الموظفين ويحسن النية بالجميع. إن المدير المثالي ينقل تجربته وخبرته إلى الموظفين عن طيب خاطر، ويعاملهم معاملة أبنائه وإخوانه. كما يسره نجاح موظفيه ونموهم الوظيفي، ويشكرهم على أعمالهم المتميزة ويحثهم على الإبداع والابتكار. يصحح خطأ الموظف إذا أخطأ بلطف ويعتبر ذلك أمرًا عاديًا لمن يعمل. يسعى لتحقيق مصالح الموظفين ويحاول تحقيق حاجاتهم ورغباتهم. يتغاضى عن هفوات الموظفين وكأنه لم يرها. له أسلوب لطيف في التعامل مع الموظفين فهو يعامل كل موظف حسب قدراته وميوله وتوجهاته، ويعمل على إشراك موظفيه في عملية اتخاذ القرارات. أما مواقف هذا المدير مع موظفيه فهي مشجعة، قريب من موظفيه وصديق لهم، ويعمل على مساعدتهم في حل مشكلاتهم العملية والاجتماعية. لذا فهو محل تقدير واحترام جميع الموظفين. وباختصار شديد فإن المدير المثالي هو ضالة الموظف وهو السلعة النادرة في البيئة التنظيمية. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: ما هي الطريقة المناسبة للتعامل مع هذا المدير؟ وللإجابة عن هذا السؤال يمكن أن نستخدم عددًا من الطرق والأساليب للتعامل مع هذا المدير منها: - اعمل على تقديره واحترامه وعدم استغلاله.
يا أخي الكريم: أدعوك دعوة أخوية خالصة أن تقيِّم ما تعتقده وما تظنه عن هذا الرجل.
مع المسئول مديري في العمل ظلمني وجعلني أكره الآخرين ... فهل تنصحوني بالاغتراب؟ ...
هو الذي يتدخل في كل شاردة وواردة خلال العملية الإدارية. ولا يؤمن بنظرية اللامركزية في العمل بل يعتبرها نوعًا من الإهمال وعدم تحمل المسؤولية. يريد أن تؤدى الأعمال حسب رؤيته الشخصية سواء كانت هذه الأعمال صغيرة أو كبيرة. يعمل وقتًا أطول لملاحقة جميع الأوراق والبت فيها. ويحاول أن يجعل مكتبه خاليًا من الأوراق لإتاحة الفرصة نون للأوراق التي في طريقها إليه من بقية الموظفين. يطلب من موظفيه أن يضعوه دائمًا في الصورة. ولا يتردد في لومهم أو توبيخهم متى ما نما إلى علمه أنهم حجبوا عنه معلومة. لا يفوض صلاحياته لكائن من كان بل يريد أن يأخذ صلاحيات غيره سواء رضوا أم أبوا. يحب العمل بإفراط ويكره أخذ الإجازات حتى أنه يرى أن إجازة نهاية الأسبوع طويلة ويرغب أن تكون يومًا بدلاً من يومين. وإذا ذهب في مهمة خارج البلاد أو قدر أنه أخطأ وأخذ إجازة ليست طويلة فإنه يضع خطًا هاتفيًا ساخنًا بينه وبين موظفيه، حيث إنه مؤمن بنظرية الإدارة عن بعد. لذا تجده يعطي التوجيهات ويسدي التعليمات ويتخذ القرارات وكأنه يمارس مهامه الوظيفية في مكتبه العامر. يضع هذا المدير خطوطًا حمراء لبعض الأعمال التي يجب ألا يبت فيها خلال غيابه وإذا تجرأ أحدهم وتصرف فإن هذا الموظف قد وضع أول مسمار في نعشه الوظيفي لأن هذا المدير سوف يتخذ ضده جميع الأساليب والطرق الممكنة لتهميشه أو تطفيشه. أما مواقف هذا المدير مع موظفيه فهي متدنية فلا يريدهم أن يكونوا نسخة منه لاعتقاده بأن هذا شرف لا يستحقونه.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. بوابة الصم
تذكر أن التعليقات لا تتعلق بقيمتك الجوهرية كشخص، بل هي مجرد وجهة نظر حول الأداء وما يعتبرونه حقائق.
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني